مـرحبا بكم في الجزء الثاني في " لاتهمل صحتك النفسية " وأسفة إزا كنت طولت عليكم بالكلام.
* عندما يتعرض الشخص للإصابة بالإضطرابات النفسية والعقلية ويضعف عنده الـجهاز الـعصبي المـركـزي، وتتدنـى المهارات العقلية، وتضعف القـدرة عـلى التواصل مع الآخرين ، ويتخلف نموه ، يعرف هذا المرض بـ:
- الـشـعور بالذّنب .
- الـهـلع.
- التـخلف العـقـلي.
*--*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
حين يعيـش الشخص حـالة من هـذيـان نـهائـي لا يدرك الحقيقة ، كما أنّـه يرى الوحـوش فـي السّـحب ، ويـعيش الخـيال ويتكـلم لغـة لا يفهـمها غـيره. هذه حـالة خـطيرة تحـتمل الـسـلوك المفـاجيء والعـدواني . هذه الحالة
تصيب عادة :
- الـشـباب .
- المـرأة العـجـوز .
- الـرجل بعد الـستـين .
*--*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*--*-*-*-*-*-*-*-*
* ... من المبادىء الأساسية للتحليل النفسي، يبدو كمحرك أساسي للكائن الحي، وكـما يوجد نضج جـسماني يوجد نضج الـدوافع و الشخص يمرّ بمراحل النـموّ الطبيعي للجنسية ، وحين لا يكون هذا النمو متوافقا ، يكون داء الجهاز العصبي . وهذا المبدأ يسمى:
- الـخـنوع.
- الـقتـل.
- اللّـذّة.
*--*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-**
*إنّ المحلل النّـفـساني يجد نفسه حـائرا أمام المصاب بالعصاب. والحقيقة أنّ الحوار والتفاعل الـذّي يدور بين الـمحلل النفساني و المـريض عندما يـكون وعـيّ المريض كـافيا يصبح الأمر:
- شـــاقـا.
- مـيـسورا.
- مضحـــكا.
و في الأخير نتمنى مرور أهل الإختصاص لتعميم الفائـدة و الـحوار البنــــــاء.
فـي انتظـار مروركم الكريم مع الـرد.